Not known Factual Statements About دور الأم في التربية والتعليم



تربية الطفل تأثير الانفعال في التربية على الأطفال مع د. خليفة المحرزي شاهد الان

واللافت أنه حتى السبعينيات من القرن الماضي، لم يحظ دور الآباء في تربية الأطفال إلا بالقليل من الدراسة.

وأدارت قاسم ورشات العمل، التي عُقدت من خلال جلستن: الأولى تضمنت التعريف بالإشراف التربوي المدمج، والأخرى حول الكفايات التعليمية للمعلم والمشرف التربوي ومدير المدرسة، وفي اليوم الثاني تم عرض ثلاث جلسات، الأولى: حول الزيارات الإشرافية، والثانية حول تطوير الإشراف من خلال توظيف التكنولوجيا، والأخيرة تناولت التقويم التربوي، وفي نهاية الجلسة دارت نقاشات عديدة من المشاركين حول الموضوعات كلها.

التواصل الفعال: ينبغي على الأم أن تتواصل مع شريكها وعائلتها للتفاهم والتنسيق.

السعودية تستقدم مدرسين صينيين لتعليم اللغة الصينية، كيف استقبلهم السعوديون على منصات التواصل؟

إنها تقوم بتوفير الحنان والدفء العاطفي للطفل، مما يساعد على تطوير روابط قوية بينهما وبناء الثقة والأمان.

تعزيز الروابط العاطفية: يمكن للأم تعزيز الروابط العاطفية بين أفراد الأسرة من خلال التفاني في الاهتمام بالاحتفالات والمناسبات العائلية، وتخصيص وقت للقاءات والنشاطات الممتعة معًا.

ويبدو أن السبب الرئيسى وراء التركيز على أهمية هذا الوقت هو الاعتقاد بأن من يقدمون على تربية النشء ومن يحيط بهم ويتولون رعايتهم يعتبرون هم البيئة الأولية اللصيقة التى يستقى منها الطفل قيمه وتقاليده سواء بطريقة ظاهرة، أم بطريقة غير مباشرة ومستترة، إنهم الوسط الذى تتزين فيه قيم الأخذ والعطاء، أهمية الصدق، قيمة التضحية.

مما أدى إلى تجاهل أهمية الموضوع، وعدم التطرق إليه بسبب قلة الوعي. ويعتبر رفع مستوى التحصيل الدراسي عن طريق التنوع في طرق التدريس هو الهاجس الوحيد للمعلم بسبب قلة الوعي بدور الأسرة في التأثير على المستوى التحصيلي في المواد الدراسية.

تأثير غياب الأب على نفسية الطفل وأهمية الوجود النفسي للأب

استمعوا إلى المحتوى السمعي البصري الذي نقدمه وأصغوا إلى خبرائنا وإلى الشخصيات المرموقة التي دُعيت إلى اليونسكو على مرِّ تاريخها.

المعلمة والموجهة: تقوم الأم بتعزيز التعلم والتنمية العقلية للطفل. إنها تعلمه المفاهيم الأساسية والقيم الحياتية شاهد المزيد وتشجعه على استكشاف المهارات والاهتمامات الشخصية.

يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]

التربية الديمقراطية تنتج للطفل بكل تأكيد المناخ المثالى للنمو والإزدهار. وعلى خلاف ذلك، فإن السيطرة والديكتاتورية من شأنهما أن يحققا عملية استلاب شاملة للطفل.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “Not known Factual Statements About دور الأم في التربية والتعليم”

Leave a Reply

Gravatar